هذه القصيدة لا أعرف قائلها ولكنها معبرة جدا فأردت أن تكون ضمن مدونتي فتاة اليوم ضيعت الصوابا والقت عن مفاتنها الحجابا |
فلم تخشا حياءً من رقيب ولم تخش من الله الحسابا |
اذا سارت بدا ساق وردف ولو جلست ترى العجب العجابا |
بربك هل سألت العقل يوما اهذا طبع من رام الصوابا |
اهذا طبع طالبة لعلم الى الاسلام تنتسب انتسابا |
ما كان التقدم صبغ وجه وما كان السفور اليه بابا |
شباب اليوم يا اختي ذئاب وطبع الحمل ان يخشى الذئابا |
لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى ـ رحم الله ـ العم الأمير سعد بن فهد بن سعد بن عبدالمحسن السديري ( امير الغاط سابقا )
لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى ( إنا لله وإنا اليه راجعون ) توفي فجر يوم الجمعه 2/11/1432 هـ الأمير سعد بن فهد بن سعد بن عبدالمحسن السديري ( امير الغاط سابقا ) وصلى عليه بجامع الأمير تركي بن أحمد السديري في محافظة الغاط بعد صلاة الجمعه اللهم أغفر للعم سعد بن فهد السديري وأجعل قبره روضة من رياض الجنة وأخلف على أهله بخير وأجبر عزاءهم اللهم آمين. عزائي وعزاء أسرتي أسرة السلمان في جلاجل وروضة سدير ومنهم أسرتي أسرة الجــــــــردان في جلاجل الى أبناء عمنا السدارىَ في هذا المصاب الجلل. وكم أتذكر عام 1410 هـ أنه و الأمير مساعد بن أحمد السديري ـ رحمهما الله ـ قد قطعا المسافات لزيارة أسرتنا في جلاجل حيث خصَّـا بها ـ رحمهما الله ـ فقط زيارة عددٍ من بيوتنا. والحديث في تلك الزيارة بينهما وبين كبار أسرتنا ـ رحم الله الميت ومتع الحي بالطاعة والصحة والعافية ـ كان حديثاً مشبعاً بالحميمة وصلة الرحم حيث كنتُ ممن حضر كافة مراحل تلك الزيارة من الإستقبال الى التوديع غير أنني أسِفٌ لأنني لم أوثق تلك الزيارة لا بالكتابة ولا بالتصوي
تعليقات