المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١١

( قال أبن جــــردان آه ٍ ذا المصاب)

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:ـ   فلقد فقد الجميع يوم السبت الخامس عشر من شهر صفر عام 1431 هـ شيخاً فاضلا هو الشيخ محمد بن سعد الأحيدب وقد آلمني فراقه فقلت هذه القصيدة التي تعبر عن نفسها , والله أسأل أن يتغمده بواسع رحمته جل وعلا ... آمين. أحمد بن محمد الجردان ( قال أبن جــــردان آه ٍ ذا المصاب) قال أبن جـــــردان أه ٍ ذا المصاب ............................................... صابني حـزن ٍ تصـوّب بالوريــــــد طار نومي صار نومي كالسراب ............................................... عيني جـفـت صار دمعي من صديد صابني حزن ٍ وجابَ العلم جـاب .............................................. ( إس إم ٍ إس ) ما هـو بـالـبـريــــــــد قلت بسم الله منشي ذا السحــــاب .............................................. مـنـزل ٍ تــبـّـت وطـاهـا والحــديـــــد مرسل محـمّـد دليل ٍ للصـــــواب .............................................. أنت أقـرب مـن قــَريـني والوريــــد أكتب أبياتي وحزني ما يغـــــاب ............................................. عـيّـا يــبـ

بمناسبة عودة الميمونة ( سلمت أبا متعب )

             سلمت أبا متعب أحمد بن محمد الجردان                الحمد لله الذي بنعمه تتم الصالحات فهاهو صاحب القلب الكبير خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ أيده الله ـ يعود الينا بعد رحلته العلاجية وهو يرفل في ثوب الصحة والعافية , وبعودته ها نحن السعوديون نلمس هذا التفاعل وتلك الفرحة العارمة في شوارعنا ومياديننا وطرقاتنا بعودته سالما غانما , لا شك أن هذه العودة الميمونة   تتجلى فيها روعة وعظمة ومتانة لحمتنا الوطنية وهذا مما تتميز به هذه البلاد المباركة , فرمزنا وقائدنا عبدالله بن عبدالعزيز   رجل كبير في حنكته وحكمته وتواضعه وفي حنوه وفي انسانيته وفي تمازجه مع شعبه , كما أنه لنا هو الأب والقائد , فمنه بعد توفيق الله نستلهم العزيمة للعطاء والبذل لهذا الوطن الغالي , ولاشك أننا حين نسمع داعياً للبذل والعطاء والنماء ونرى مباشرة ولاة أمرنا   في مقدمة الركب أننا نستمد من ريادتهم وسبقهم القوة والعزيمة بعد عون الله وتوفيقه لنشارك وبكل فعالية وإخلاص في مسيرة بناء هذا الوطن.               نحن السعوديون نعيش هذه الأيام فرحة لقاء الأبناء بوالدهم   وأي فرحة يا ترى تعدل هذه ا