قصيدة قديمة نوعا (ما) تتحدث عن نفسها
في لقطة أدمت القلب شاهدت عبر تقنية البلوتوث شابا في حفلة راقصة يسجد لصاحبه ـ والعياذ بالله ـ وقد نهاه عن ذلك المنكر العظيم أحد الراقصين معه إلا أنه أصر على سجوده لصاحبه فقلت هذه االقصيدة التي عنونتها بـــــــ ( يا ليت موتك سابق ذا السجودي ) ياللي سجدت لصاحبك وأنت طربان .................. يا ليت موتك سابق ٍ ذا السجـودي تشرك بربك خالـق الإنس والجان .................... ذنبك عظيم ٍ والخلايق شهــودي تسجد لخـلك نزغة الشر شيـطان ....................... يهز ردفه والنغم له رجـــودي في حـفلة ٍ ما للمراجل بها شـان ........................ خمة دشير ٍبالخمالة تجـــودي حين نظرتك شب في القلب نيران ....................... ودموع عيني حارقتٍ خــدودي أسلم وعجل توبـتـك خير ما كان ........................ تقعد تروح بسجدتك للحـــودي تـموت مشرك عاصي الرب نيران .......................... قبرك تلظى وبجهنم خلـــودي تراي ناصح يا فتى الجود شفــقان ....................... أبي نجاتك يا عريب الجــدودي أبي مقامـك جـنـة الخلد جـذلان ..................... تشرب من الكوثر ومث...